داخل دكان لا تتعدى مساحته عدة أمتار بشارع باب البحر، للأدوات المنزلية، يجلس إبراهيم هُنى، بين عدد
إصابتها بمرض ضمور العضلات فرض عليها صعوبة فى الحركة، وجعلها أسيرة لكرسى متحرك، لكنه لم ينل من طموحها فى استكمال مسيرتها التعليمية، مقررة خوض اختبارات الثانوية